واصل موقع GOAL العالمي سلسلة تسليط الضوء على الكرة الإفريقية و الخوض في غمار تاريخها، و هذه المرة كان الدور على نادي الرجاء الرجاء البيضاوي المغربي في مقال قام فيه بالتعريف بتاريخه و واصفاً الفريق الأخضر ب " أفضل فريق في القارة الإفريقية في الفترة ما بين 1997-2004".
و أضاف الوقع الشهير نفسه أن أزهى سنوات النسور جاءت نتيجة اعتماد النادي على أبناء المدرسة و خاصة الشباب منهم، مثل مصطفى مستودع، بوشعيب المباركي، طلال القرقوري، و زكرياء عبوب و نجوم آخرين سطرت تاريخ الرجاء البيضاوي بأحرف من ذهب.
و واكبت سيطرت الرجاء بيضاوي على الدوري المغربي برقم قياسي بستة ألقاب متوالية، واكبته تألق افريقي بلقلبين في عصبة الأبطال و لقب السوبر، بالإضافة إلى تألق أبهر العالم في كأس العالم للأندية بالبرازيل سنة 2000.
وتبقى مباراة نهائي عصبة الأبطال في ملعب المنزه بتونس ضد الترجي و حصوله على اللقب رغم التحيز التحكيمي الكبير لصالح الفريق التونسي، و مباراة كأس التي احرج فيها فريق القرن نادي ريال مدريد و خسارته المباراة بأداء رجولي و مبهر لاقى إعجاب و ثناء العالم بأسره، من أبرز إنجازات المارد الأخضر الحقبة الممتدة ما بين 1997-2004، حسب ما جاء في تطرق موقع GOAL لأهم إنجازات الرجاء البيضاوي في هذه الحقبة الذهبية.
بقلم سمير دحو
و أضاف الوقع الشهير نفسه أن أزهى سنوات النسور جاءت نتيجة اعتماد النادي على أبناء المدرسة و خاصة الشباب منهم، مثل مصطفى مستودع، بوشعيب المباركي، طلال القرقوري، و زكرياء عبوب و نجوم آخرين سطرت تاريخ الرجاء البيضاوي بأحرف من ذهب.
و واكبت سيطرت الرجاء بيضاوي على الدوري المغربي برقم قياسي بستة ألقاب متوالية، واكبته تألق افريقي بلقلبين في عصبة الأبطال و لقب السوبر، بالإضافة إلى تألق أبهر العالم في كأس العالم للأندية بالبرازيل سنة 2000.
وتبقى مباراة نهائي عصبة الأبطال في ملعب المنزه بتونس ضد الترجي و حصوله على اللقب رغم التحيز التحكيمي الكبير لصالح الفريق التونسي، و مباراة كأس التي احرج فيها فريق القرن نادي ريال مدريد و خسارته المباراة بأداء رجولي و مبهر لاقى إعجاب و ثناء العالم بأسره، من أبرز إنجازات المارد الأخضر الحقبة الممتدة ما بين 1997-2004، حسب ما جاء في تطرق موقع GOAL لأهم إنجازات الرجاء البيضاوي في هذه الحقبة الذهبية.
بقلم سمير دحو
الإبتساماتإخفاء