أغنية الفيلم الكارتوني الشهير المحقق كونان
هزيم الرعد.............. هزيم الرعد.................... هزيم الرعد
ابرقي ارعدي ابطالا............ وعدوك انبل وعد........... هزيم الرعد
جاؤوك بصوت الحق............ الهادر كهزيم الرعد........... هزيم الرعد
بسيوف اقوى من نار.......... عرفت كيف الرد............. هزيم الرعد
ماهنت ولن تهني........... بل من اجلك................... ثار اشتد
هزيم الرعد..هزيم الرعد.. هزيم الرعد.. هزيم الرعد..هزيم الرعد..هزيم الرعد..هزيم الرعد..هزيم الرعد
ما عاش الظالم............ يسبيك وفينا نفس يعد............ هزيم الرعد
بحنيني بدمي............. افديك وروحي........... تنبت مجـــد
هزيم الرعد..هزيم الرعد.. هزيم الرعد.. هزيم الرعد..هزيم الرعد..هزيم الرعد..هزيم الرعد..هزيم الرعد
ابرقي ارعدي ابطالا........... وعدوك انبل وعد........... هزيم الرعد
جاؤوك بصوت الحق.............. الهادر كهزيم الرعد............. هزيم الرعد
بسيوف اقوى من نار........... عرفت كيف الرد.............. هزيم الرعد
ماهنت ولن تهني.............. بل من اجلك............... ثار اشتد
................هزيم الرعد..................
عادت الفنانة المغربية، فاتي جمالي، لتثير الجدل حول الواقعة التي جمعتها بنجم الكرة المغربية حكيم زياش، المحترف بنادب غلطة سراي التركي، ردا على اتهامات طالتها بخصوص تحرشها بصانع ألعاب غلطة سراي التركي.
وكانت فاتي جمالي قد تعرضت لهجوم وحملة تنمر واسعة عقب وصفها زياش بـ”المتكبر” إثر رفضه رد التحية عليها في أحد مولات تركيا.
وفي بث مباشر على “تيك توك”، أعادت فاتي جمالي حكي تفاصيل الواقعة التي حدثت بينها وبين حكيم زياش، أثناء لقائهما بالصدفة قائلة :” شفتو في المول ومن الفرحة مشيت باش نسلم عليه وخنزر فيا، وأنا إنسانة مزوجة وولدي طويل من زياش مغاديش ندور بيه”.
أدانت المحكمة الابتدائية بالقنيطرة، اليوم الخميس، زوجة الفنان، عادل الميلودي بالحبس لمدة 9 أشهر نافذة.
وقضت المحكمة في حق زوجة المغني الشعبي الشهير، بأداء غرامة قدرها 10 آلاف درهم وتعويض للمطالبين بالحق المدني قدره 5 آلاف درهم.
وكانت عناصر ولاية أمن القنيطرة، كشفت في بلاغ، أنها تفاعلت بسرعة وجدية كبيرة، مع مقطع فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي اليوم الأربعاء 03 غشت الجاري، يظهر قيام سيدة بعرقلة عناصر الشرطة أثناء إتمام عملية توقيف شخص بالشارع العام، حيث أوضحت الأبحاث والتحريات المنجزة على ضوء هذا الشريط أن الأمر يتعلق بقضية زجرية تعالجها حاليا الشرطة بمدينة القنيطرة.
وكانت عناصر فرقة مكافحة العصابات، توصلت مساء يوم الاثنين فاتح غشت الجاري، بإشعار من قبل المواطنين حول قيام شخص على متن سيارة مرقمة بالخارج بالسياقة بشكل خطير معرّضا سلامة المارة والسائقين للخطر، حيث تم على الفور تنفيذ عملية أمنية مكنت من توقيف المعني بالأمر بعد توقفه وسط مدينة القنيطرة.
وفور توقيفه أبدى المعني بالأمر مقاومة لفظية وجسدية عنيفة في مواجهة عناصر الشرطة كما امتنع عن الإدلاء بأية وثيقة ملكية تخص هذه السيارة، فيما التحقت به بعين المكان والدته التي عرقلت عمل عناصر الشرطة وعرضتهم للإهانة المقرونة بالعنف الجسدي والسب والشتم، وهي الأفعال التي جرى توثيقها بمقطع الفيديو المرجعي، قبل أن يتم ضبط الاثنين معا وإحالتهما على دائرة الشرطة المختصة ترابيا.
وتم إيداع المشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية، فيما تم إخضاع والدته لبحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع الأفعال الإجرامية المنسوبة إليهما، قبل أن يتم تقديمهما أمام العدالة.
أكد الفنان المصري
رشوان توفيق : إن هناك قضايا بينى وبين ابنتى آية وزوجها، ولا أريد أن
أتحدث بالتفاصيل عنها ولكننى على قدر ما شاهدت من حياتى من صعوبات، ولكن هذه
المحنة مع ابنتى من أصعب المحن بعد أن أعطيتهم حياتى كلها.
وقال خلال لقائه مع الإعلامى عمرو الليثى ببرنامجه واحد من الناس
على شاشة الحياة، أنه سيترك الأمر للقضاء العادل، وسيظهر الله الحق، وأنا قمت
بتوزيع ميراثى فى حياتى وأريد أن أقابل الله بدون أى شىء، وأعطيت كل ما أملك فى
حياتى لأولادى وزوجتى.
وأضاف الفنان القدير: أنا مريت بظروف صعبة جدا فى مشوارى الفنى،
وكنت أسافر برة مصر ومش معايا فلوس، وكنت أبقى نايم بجوار زوجتى وأقولها أنتى إيه
فولاذ، أقسم بالله ٦٢ سنة لم تقل هنعمل إيه بكرة، فكنت بحاول أسعدها بأى حاجة
وأشترى أى شىء وأكتبها باسمها واسم البنات.
وردت هبة رشوان أن والدها كان عنده إحساس أنه سيتوفى قبل زوجته
ولكن إرادة الله أنها توفيت أولا - رحمها الله.
وعقب الليثى: من ليس له خير فى رشوان توفيق ليس له خير فى أى إنسان
والكلام ده لينا إحنا أيضا كأبنائك، أنت علمتنا الاحترام والإنسانية.
وقال مؤخرا الفنان الكبير
رشوان توفيق فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" إنه يعيش حالياً مأساة
كبرى لا تقل فى تأثيرها على وفاة ابنه الوحيد توفيق، بعدما رفع زوج ابنته وحفيده
قضايا ضده، بعد التأثير على ابنته الصغرى لتصل الأمور إلى ما لم يكن يرغب به، على
حد تعبيره.
وأكد رشوان توفيق، أنه عاش
حياته كلها لابنه الراحل توفيق وابنتيه هبة وآية ولزوجته الراحلة قائلاً "عشت
حياتى كلها علشانهم وكنت أسلم كل ما أتحصل عليه من أموال لزوجتى الراحلة وهى اللى
كانت تمنحنى المصروف، وشالتنى فى حياتها وبعد مماتها، ولا أملك باسمى سوى الموبايل
وتليفون البيت الأرضى، وقدمت لأبنائى كل شىء".
وتابع الفنان الكبير
رشوان توفيق "بعد وفاة ابنى توفيق توليت رعاية ابنته الوحيدة، ولم أكن أحتفظ
بشيء لنفسى وعشت لأولادى، لكن بعد وفاة زوجتى الحاجة، ومؤخراً فوجئت بقضايا رفعها
زوج ابنتى وحفيدى عليا، بعد التأثير على ابنتى بسبب خلافات مادية، ومحاولة للسيطرة
على ما أملك رغم أننى لم أحرمهم من شىء طوال حياتى وفترة عملى، لتكون هذه أكبر
مأساة أعيشها فى حياتى على الإطلاق"
وأشار الفنان الكبير
بحزن قائلاً، "بيحاولوا يهدوا بيت الحب اللى بنيته طول عمرى، رغم كل هذا أنا
مشفق على ابنتى آية لأنها بسيطة وطيبة وربما تم التأثير عليها ودفعها لرفع قضايا
على، وأدعو لها بالصحة والهداية".
واختتم الفنان رشوان توفيق تصريحاته لـ"اليوم السابع" قائلاً، "ما يحدث لى حالياً يذكرنى بقصة عطيل لشكسبير والأمين ياجو التى جسدتها على المسرح، وقصة الملك لير، وما يحدث للناس بسبب الثقة المطلقة فى أشخاص لا يصونوها".
انضمت النجمة العالمية أنجلينا جولى، لمنصة موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام" لأول مرة، حيث دشنت حسابها الخاص، لتحصد أكثر من 5 مليون متابع فى أقل من 24 ساعة من تدشينه، واختارت أنجلينا أن يكون أول منشوراتها تعليقًا على الأحداث الجارية في أفغانستان، لتوصل رسالة تسلمتها من فتاة أفغانية.
وعبرت الفتاة بالرسالة التي نشرتها أنجلينا عن مخاوفها من طالبان، وكيف تعيش وأسرتها في ظل حال من القلق اليومي، كما أعربت عن مخاوفها من ألا تستطيع الذهاب إلى مدرستها.
وغردت أنجلينا على الرسالة الفتاة الأفغانية المكتوبة بخط اليد: "هذه رسالة أرسلتها لي فتاة مراهقة في أفغانستان.. في الوقت الحالي، يفقد شعب أفغانستان قدرته على التواصل عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتعبير عن نفسه بحرية.. لقد جئت إلى إنستجرام لمشاركة قصصهم وأصوات أولئك الذين يناضلون من أجل حقوق الإنسان الأساسية في جميع أنحاء العالم".
وأضافت: "على حدود أفغانستان قبل أسبوعين من أحداث الحادي عشر من سبتمبر، حيث التقيت باللاجئين الأفغان الذين فروا من طالبان.. كان هذا قبل عشرين عامًا.. إنه لمن المثير للاشمئزاز مشاهدة الأفغان وهم يتشردون مرة أخرى بسبب الخوف وعدم اليقين الذي يسيطر على بلدهم".
وتابعت: "إن إنفاق الكثير من الوقت والمال، وإراقة الدماء وخسارة الأرواح فقط من أجل ذلك، هو فشل يكاد يكون من المستحيل فهمه.. إن مشاهدة كيف يتم معاملة اللاجئين الأفغان كعبء على مدى عقود أمر مزعج أيضًا، مع العلم أنه إذا كانت لديهم الأدوات والاحترام ، فكم سيفعلون لأنفسهم، ومقابلة الكثير من النساء والفتيات اللواتي لم يردن التعليم فحسب، بل ناضلن من أجله".
وفي ختام تغريدتها كتبت أنجلينا: "مثل الآخرين الملتزمين، لن أتراجع. سأستمر في البحث عن طرق للمساعدة. وآمل أن تنضموا إلي".